مين ليها غيرنا - قصيدة جديدة من تأليف محمد أشرف

مين ليها غيرنا كلنا
لازم نصونها بدمنا
مين ليها غيرنا
وقت لما كلنا
نقول خلاص خلصت وتاهت مننا
========
مين اللي قال
إنها تاهت
دي جايه في الأفق
بلدي شايفها من بعيد
وردة تفتح في الصباح
لكنها وردة حبيسة في السجون
ناقص لها إطلاق سراح
==========
مين اللي حبسك يا بلد
ولدك و آه من العقوق
وكل يوم وقت الشروق
أجي وأناجي ربنا
إنه يرجع الحقوق
===========
لكن يا غالية مش هخيب
لو سابوا همّ مش هسيب
عمري ماهعمل زيهم
ولا عمري هابقى منهم
ولا لحظة أبقى زيهم
===========
همّ اللي باعوا
وأنا اللي شاري يا بلد
أنا الولد نعم الولد
والتاني مش ابنك بجد
مش كل واحد
يبقى ضنى ولا أي حد
يقول كلام يبقى صحيح
مش كل واحد قال بحبك
لازم صريح
لكني والله صريح
===========
حبك دا ساري في جتتي
ولا عمره مرة في يوم يموت
حبك دا هو جنتي
دا هو روحي ومهجتي
بلدي أمانة في ذمتي
أحفظها لو حتى هاموت

5 تعليقات الزوار:

mrmr يقول...

عذرا لعدم التعليق
فهذه دعوه خاصه جدا
http://jokes-egyptian.blogspot.com/

غير معرف يقول...

رآئعهـ جداً ،، بوركت أخى

أكثر الله من آمثالكمـ

:)

محمد الشوادفي يقول...

في ناس بتبقى موسوعة .. ربنا يجعلك منهم

غير معرف يقول...

مصر فى مهب الريح

فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.

1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 – العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 – ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 – رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.

لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى www.ouregypt.us

فدا الاسلام يقول...

مشاء الله جميلة جدا ربنا يجعلها فى ميزان حسناتك

واللهم عليك بالظالمين

إرسال تعليق